v حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 11 يناير / كانون الثاني 2022 | توقعات برج الدلو اليوم 11/1/2022

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 11 يناير / كانون الثاني 2022 | توقعات برج الدلو اليوم 11/1/2022

 

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 11 يناير / كانون الثاني 2022 | توقعات برج الدلو اليوم 11/1/2022


ماهي توقعات اليوم لبرج الدلو 11 يناير 2022 ؟  حظك اليوم لبرج الدلو نقدمها لكم يوميا ومن خلال موقعنا أحلى وصفة ، الأبراج اليومية برج الدلو 11 كانون الثاني 2022 ، برج الدلو الثلاثاء 11-1-2022 ، برج الدلو اليوم عاطفيا ، الدلو اليوم مهنيا ، برج الدلو الثلاثاء 11\1\2022 صحيا ، توقعات الحظ والحياة برج الدلو اليوم الثلاثاء 11/1/2022 ، برجك اليوم الدلو الثلاثاء 11-1-2022 


ماذا يقول حظك اليوم الثلاثاء 11/1/2022 لبرج الدلو 11 يناير 2022 مهنيا وعاطفيا وصحيا ؟

حظك اليوم برج الدلو اليوم الثلاثاء 11 يناير 2022 مهنيا وعاطفيا وصحيا

أبراج اليوم برج الدلو الثلاثاء 11 يناير 2022 الأبراج اليومية

إنها نهاية مرحلة وبداية رحلة جديدة في حياتك، تتحدث عن تغييرات في مجال مهني وفي الخيارات. يجب أن تعلم أن هذا العام ليس عادياً بالنسبة إليك، بل إنه طريق في إعادة تنظيم حياتك، ما يشغلك جداً ويتعبك ويرهقك في بعض الأحيان.
قد تشعر بالحيرة والاضطراب أمام متغيرات توصلك إلى افاق مختلفة وتضطر إلى الانسحاب من مواقع كانت حتى الآن مهمة في حياتك. قد تطرأ انقلابات في النصف الأول من السنة تستفيد من نتائجها، ويدعمك «جوبيتر» لمحاصرة مشكلات «ساتورن» حتى تموز/يوليو، فتستفيد من بعض الظروف وتخوض نشاطات وتقوم باستثمارات ناجحة ويبتسم الحظ أثناء عمليات مالية أو أسفار أو ارتباطات جديدة.
تكون النجم حيثما ذهبت، وتستعذب تغييراً يطرأ وتفرح بمنصب أو مركز. إلا أن «جوبيتر» يغادر الجوزاء في أواخر حزيران/يونيو، ويترك المكان لفترة من الضغوطات والمسؤوليات الشاقة التي تعرهضك لفراق وانفصال وإرباكات في العمل وفسخ لبعض العقود.
حاذر منافسة شديدة أو عراقيل تحول دون اتخاذ القرار في الوقت المناسب، ويكون أكثر المتضررين مواليد الدائرة الأولى.
لحسن الحظ أن «أورانوس» يدعمك طول السنة ويبشّرك بترقية وتجارب مدهشة ونجومية في محيطك ونجاحاً يتخطى حدود بلادك.
على الصعيد الشخصي، تتمتّع بشعبية كبيرة، وتتسلّط عليك الأضواء في الأشهر الستة الأولى. تلتقي نصفك الآخر إذا كنت عازباً، وقد تذهب بعلاقة ناشئة ولدت في السنة الماضية نحو زواج أكيد في هذه السنة.
يجتاحك حب جامح، أو تعيد اللقاء بحبيب غاب عنك، وربما تنهي علاقة لم تعد ترضيك، أو تتنقل من علاقة إلى أخرى إذا لم تجد مبتغاك.
إلا أن النصف الثاني من السنة يحمل بعض الخيبات، فتواجه أوضاعاً محبطة، أو تعيش بعض التناقضات على صعيد المشاعر.
إنها سنة المسؤوليات والتناقضات، تحمل فرصاً خلاقة واستثنائية، وتحذر في الوقت نفسه من ارتكاب الأخطاء وتضع العصي في الدواليب.

المصدر

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال